كان ولد يدرس في المدرسة
وامة أهي الخادمة
وكان يكرها ومايحب تنادية
وبعد ماكبر راح يدرس في أطاليا ونسا أن عندة أم
وامة حاولت تروحلة من المصروف حقها وسافرت له وخذت عنوان بيته
وقطت الباب وفتحولها عيالة وهم يصرخو ن بابا وهم خايفين
وجا الأبو وشافها أمة
وسوا نفسة مايعرفها وطردها
وبعد سنتين من ماتت جاتة رسالة
مكتوب فيها:
أبني الغالي
وأنت صغير صدمتك سيارة
ووقعت عينك
وأنا أعيتك عيني بدلا من عينك
ارسالة من امك
الى أبني الغالي